إجعلي قلبك ينبض بالعطاء....
(( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا) )
إن كان محسنا إليك فبادر بشكر الله ثم شكره
وإن كنت محسنا إليه فانتظر الرد من الله
إن العطاء مع انتظار الرد يجعل الأمر أشبه بالمتاجرة أخذ ورد وبقدر العطاء يكون الرد
ما أجمل أن أبذل وأعطي لأجل نفسي لأجل ربي لأجل ذنوبي لأجل يوم كان مقداره خمسين ألف سنة
أنا أعطي لأن قيمي تدفعني لأن خلقي يمنعني لأن تربيتي تدعوني لأن ربي يأمرني لأن نبيي علمني
لا مقابل إلا من عند الله ... لا جزاء ولا ارتقاب إلا من الله
وكم أنا مسكين عندما أعطي ثم أنتظر الرد وانتظر ثم انتظر حتى تذبل فرحتي ويخبو حماسي
بل أعطي وانتظر الرد من الله،
مطيتي الإخلاص وزادي الصبر ودليلي الخلق...
إن الجحود يحدث لأننا ننتظر الشكر ..... والنكران يصدر لأننا نتوقع الامتنان
ليست المشكلة في عطائي له أو جحوده لي ... ولكنها في المنتصف عند نقطة التوقع والترقب .... هذا ما يقتل الفرحة ويفقدنا لذة البذل وحلاوة العطاء
وما أجمل قول ابن تيمية :
من أحسنت إليه كنت أميره ومن أحسن إليك كنت أسيره
وفقنا الله وإياكم إلى مزيد من العطاء والبذل في أوقاتنا وقواتنا وأقواتنا ....لمن نحب ومن لا نحب
منقول
مما راق لي جدّا..
(( إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا) )
إن كان محسنا إليك فبادر بشكر الله ثم شكره
وإن كنت محسنا إليه فانتظر الرد من الله
إن العطاء مع انتظار الرد يجعل الأمر أشبه بالمتاجرة أخذ ورد وبقدر العطاء يكون الرد
ما أجمل أن أبذل وأعطي لأجل نفسي لأجل ربي لأجل ذنوبي لأجل يوم كان مقداره خمسين ألف سنة
أنا أعطي لأن قيمي تدفعني لأن خلقي يمنعني لأن تربيتي تدعوني لأن ربي يأمرني لأن نبيي علمني
لا مقابل إلا من عند الله ... لا جزاء ولا ارتقاب إلا من الله
وكم أنا مسكين عندما أعطي ثم أنتظر الرد وانتظر ثم انتظر حتى تذبل فرحتي ويخبو حماسي
بل أعطي وانتظر الرد من الله،
مطيتي الإخلاص وزادي الصبر ودليلي الخلق...
إن الجحود يحدث لأننا ننتظر الشكر ..... والنكران يصدر لأننا نتوقع الامتنان
ليست المشكلة في عطائي له أو جحوده لي ... ولكنها في المنتصف عند نقطة التوقع والترقب .... هذا ما يقتل الفرحة ويفقدنا لذة البذل وحلاوة العطاء
وما أجمل قول ابن تيمية :
من أحسنت إليه كنت أميره ومن أحسن إليك كنت أسيره
وفقنا الله وإياكم إلى مزيد من العطاء والبذل في أوقاتنا وقواتنا وأقواتنا ....لمن نحب ومن لا نحب
منقول
مما راق لي جدّا..
0 إضافة تعليق:
إرسال تعليق